الخدمات
"الخدمة المتكاملة"
يقدم المركز خدمة مميز لذوي الهمم من ذوي الإعاقة الذهنية والتوحيد والمتلازمات الذهنية بتقديم برامج عالمية مميزة لتحسين جودة الحياة لتقديم خدمات من الدرجة الأولى تعمل على تحسين نوعية حياة الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية من حيث مهاراتهم الأكاديمية، النفسية، النطق ومهاراتهم الاجتماعية. يوفر المركز لجميع الأطفال وسيلة للتفاعل مع زملائهم الأطفال والمعلمين والمتخصصين لتحقيق تنمية شاملة. ولهذه الغاية، نجمع عدة خدمات ومؤسسات في مركز واحد، مما يجعل الخدمات العلاجية وإعادة التأهيل في متناول الأطفال وأسرهم والمجتمع.
- تنفيذ برامج تعليمية خاصة متخصصة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و 18 سنة.
وتشمل الخدمات ما يلي:
- التقييم النفسي التربوي بتصريح من وزارة تنمية المجتمع.
- أعداد الخطة التربوية الفردية الشاملة لكل طالب حسب نتائج فريق عمل متخصص.
- التدريب والتأهيل لفئات الإعاقة الذهنية والتوحد.
- علاج اضطرابات النطق واللغة لكافة الإعاقات.
- تنمية المهارات الحسية (العلاج الوظيفي).
- تنمية المهارات النفس حركية. تنمية المهارات الفنية.
- توجيه الميول والاتجاهات نحو الأبداع.
- تقديم الخدمات التربوية والفنية للأعمار من 4 18 عام.
- تنمية الهويات والميول الفنية من خلال ( الموسيقى ، الفن ، الرياضة الكمية تأهيل المهني ). أعداد الكوادر الفنية وتنمية المهارات التربوية العاملين بالمركز من خلال الدورات والمحاضرات المستمرة.
- تقديم المحاضرات الفنية الداعمة لأولياء الأمور.
- تقديم البرامج التوعوية في مؤسسات المجتمع المدني .
- تبادل الخبرات والخدمات العلمية والعملية مع المتخصصين والمراكز الأخرى.
- دمج الطلاب المجتمع المحلي من خلال الأنشطة التعليمية والترفيهية كاالرحلات والزيارات الميدانية للجامعات والمدارس.
- التعاون مع العديد من الجهات والمؤسسات الثقافية والتعلمية والحرفية المختلفة لتوفير التدريب المناسب للمتخصصين والطلاب.
- توفير برامج
"التقييم النفسي"
حصل المركز على الاعتماد الـتقييم النفسي التربوي الشامل وكذلك اعتماد تقييم بطاقة أصحاب الهمم.
عملية التقييم في المركز تتم من خلال لجنة خاصة بالتقييم تتكون من كادر مؤهل تأهيلا تربويا تقع على عاتقه مسؤولية تقييم حالات الهمم الذهنية والتوحد واضطرابات طيف التوحد ، وتكون هذه اللجنة من ( أخصائي نفسي تربوي علام النطق واللغة أخصائي العربية الخاصة ) ويتناول القيم الجوانب المية والقوية والتربوية ، حيث يمر الطفل بعدد من المراحل قبل الحصول على التقرير النهائي منها المقابلة الأولية ، ومن ثم دراسة حالة الطفل دراسة حالة الطفل النهائي منها المقابلة الأولية، ومن ثم دراسة حالة الطفل دراسة متعمقة مع إشراك الأهل في عملية التقييم.
